Examine This Report on حب

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة متاحة؛ كالتصفح، وعرض الإعلانات، وجمع الإحصائيات المختلفة، وبتصفحك الموقع فإنك تقر بموافقتك على هذا الاستخدام. للمزيد اقرأ

وأفضل أنواع العلاقات هي تلك التي يجتمع فيها المكونات الثلاثة.

يا حبيبي، أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات، يا من ملكت قلبي ومهجتي، يا من عشقتك وملكت دنيتي.

أحبك لأنك تخلق حياة كاملة بداخلي لان ،العالم يصبح رقيقا برفقتك، لأنني لم أعرف يوماً طريقاً للنجاة غيرك.

يا سيدي الحب مو كله فرح لا بدّ من لحظة عتب، ولحظة زعل، لحظة نوصل للرحيل، وبلحظة الشوق العظيم نرجع نبدأ من جديد.

لا شيء أجمل من سماع صوتك ورؤية ابتسامتك، لا أُريد أكثر من ذلك، سيدتي لأني حين أظمأ أنظر إليكِ، وأنسى تعبي وحين أشتاق لك أشبك يدي بيدك.

التواصل البصري: تُعتبر الاستجابة البصريّة الإيجابيّة التي تتمثل بالتركيز على عيني الطرف الآخر، والنظر إليهما مطوّلاً بشكلٍ مُباشر دليلاً على الاهتمام به، في حين أن إزاحة النظر عنه وعدم القدرة على التواصل البصري تدل على عدم الاهتمام، أو الخداع أحياناً، وبالتالي فإن نظرات العين الثابتة والتركيز يكون على الأشياء التي يُحبّها الشخص وينجذب لها.

الابتسامة الصادقة والعفويّة: حيث إن الابتسامة تُعبّر عن السعادة والمزاج الجيّد، وغالباً ما يبتسم المرء في وجه الشخص الذي يُسعده، وبالتالي فإن ابتسامته الجذّابة المتواصلة في وجه من يُحب دليل على رغبته بالبقاء معه والتواصل أكثر، وعلى شعوره بالبهجة والراحة.

أحبك، ليس لأ‌نك شيء، بل لأ‌نك أجمل الأ‌شياء وأكثرها إدراكًا لمعاني الجمال، أحبك، ليس لأ‌نك نبض، بل لأ‌نّك أصدق النبضات وأكثرها إشباعًا بالنّقاء، أحبك، ليس لأ‌نك لست مجرد حبيب، بل لأ‌نّك نصفي الآ‌خر، أنت نبض قلبي.

أما بعد فلن أحب أحداً بعدك أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلّا بك.

لم أعد أتمنى شيئاً من هذه الدنيا فأنا أعرف أني أخذت نصيبي من الفرح عندما أحببتك.

حبيبتي سكنتِ روحي وتربعتِ على عرش قلبي، حتى تفارق روحي مثواها.

لا تسألني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك، ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك، ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. عندما أحببتك.

تشير الدراسات الحديثة وكهرباء الدماغ إلى أن الافتتان يؤثر بقوة في مناطق الدماغ البشري المسؤولة عن الغرائز، ما يبين أن «الشعور»، الذي يشار إليه عمومًا باسم الحب (بمعنى الولع أو لهفة الحب الأولى) في ارتباطه الكيميايئ الحيويي. على اتصال قوي مع الغرائز البيولوجية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *